قصة نورا الكويتية تداول العديد من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي الكثير من الأخبار عن تاريخ الكويتية طاقة نورة وتحدثوا عما تعرض له خلال عودة حفلة ليلية وسط حالة من الذعر والفضول حول التعرف عليهم. تفاصيل أثارت اهتمام البعض، ولهذا قدم الكثير من المعلومات عن تاريخ نورة الكويتي، والأهم ما تم الكشف عنه في هذه القصة.

ويكيبيديا نورا الكويتي

نورة الكويتية ولدت عام 1950 في دولة الكويت، ابنة الفنانة سناء، وهي إحدى فناني الفن الشعبي الكويتي. أعراس منذ الستينيات، ومن خلال الموقع الرسمي بدأت نورا بإكمال مسيرة والدتها بعد تقاعدها. ، لإحياء مجموعة أفراح شهيرة في الكويت. اهتمت نورا بالغناء وكتابة الكلمات والألحان بنفسها، فانتشر وسيطها عبر الخليج العربي بشكل عام وأصبح جزءًا لا يتجزأ من أفراح الأمراء والملوك.

قصة الطاقة نورة الكويتية

من المعروف أن تاريخ نورة الطقة ليس حديثاً، لكنه بدأ عام 1997، عندما تلقت اتصالاً هاتفياً من أحد الأشخاص الذين أرادوا حضورها للاحتفال بزفاف ابنتها، وكان ذلك يوم الجمعة في منطقة. تسمى الصباحية، على بعد حوالي 20 ميلاً جنوب الكويت، ولم تقبل نورا. انقطعت إجازتها حتى تلقت أكثر من مكالمة تحثها على الحضور وزيادة راتبها إلى 1600 دولار. في غضون ذلك، وصلت نورا إلى مكان الزفاف، وكان لديها ما يقرب من ثماني فرق زفاف، وفي يوم الجمعة الساعة 10 مساءً، شعرت نورا وفرقتها بقلق وخوف شديد رغم عدم وجود أي شيء من شأنه أن يتسبب في ذلك، وبعد دخولهم القاعة، شعروا بقلق وخوف شديد. وجدت العديد من طاولات الطعام ووجود زخارف وأصوات تدل على الأعراس، بالإضافة إلى وجود مجموعة لا حصر لها من المجوهرات، وفي نفس الوقت دخلت والدة العروس مرحبة بنورا وفرقته، ومن خلال الموقع الرسمي إلى شمس، أحد أعضاء الفرقة. ، لاحظوا أن وجه والدة العروس خشن للغاية، وبعد أن قلبتهم الفرقة، اكتشفوا وجود العروس التي تجلس مثل الصنم، وعريسها يرتدي بدلة عثمانية، وكل ذلك الحجاج. يرقصون بطريقة مرعبة ومرعبة، وأثناء الرقص تم رفع أحد ثياب الناس لتجد نورا أن ساقيها مثل أقدام الماعز. لقد تأكدت من أن هذه الحفلة كانت للعباقرة وليس للرجال، لذا توقفت الفرقة عن الغناء لأخذ استراحة، مهجورة لسنوات عديدة.

وهكذا تعلمنا القصة الكاملة للطاقة نورة الكويتية التي أثارت الرعب في نفوس القراء والمهتمين بمثل هذه القصص المشبوهة المتعلقة بعالم العباقرة وحضور أحد الأفراح المرتبطة بها. لعالم العباقرة.