في أي نوع من الشرك وقعوا في الألوهية إذا تأملنا هذا الكون الواسع والإبداع والبراعة فيه في خلق المخلوقات والطبيعة، فإننا ندرك أن من خلق كل هذا هو الله سبحانه وتعالى، جبارًا جبارًا، يستحق العبادة على أي شخص آخر، ويستحق التوحيد وعدم – الاشتراك معه، وأن الشرك بالله خطيئة كبرى.

في أي نوع من الشرك وقعوا

أن الشراكة مع الله خطيئة كبرى لا عفو ولا مغفرة من الله تعالى، كما قال الله تعالى في كتابه العظيم “إن الله لا يغفر الارتباط به، ويغفر ما هو أقل من من هو له”. ما شاء، ومن يرتبط بالله فقد زور خطيئة عظيمة “. إن وجود شريك لله في الألوهية هو النوع الأول من الشرك بالله، وهنا يرى المشرك أن هناك من يستحق العبادة دون الله.

الاجابة

النوع الأول