لا ينبغي للأخ أن ينحرف عن أخيه إلى سلوك أو سلوكين ينكرهما إذا اقتنع بغيره من الأخلاق. معنى العبارة السابقة واضح، أن الصداقة أمر عظيم. من الصعب أن تجد صديقًا مخلصًا لك ولا يطعنك في الظهر أو يخدعك ولا يتحدث عنك في غيابك، لأن الصديق في وقت ضيق، أي تجده في وقت ضيقك، قبل فرحتك، والإجابة على سؤال، ولا ينبغي للأخ أن ينحرف عن أخيه إلى سلوك أو اثنين ينفيهما.

لا يشترط على الأخ أن ينحرف عن أخيه إلى سلوك أو اثنين يرفضهما إذا اقتنع بغيره من الأخلاق.

وهناك سلسلة من الرواة تقول إذا سمعت عن أخيك ما تنكره فابحث عن عذره إلى سبعين. عندما لا تدرك عذره، فربما يكون لديه عذر لا تعرفه، لذلك علينا أن نفكر جيدًا في أصدقائنا ..

الاجابة

  • لا يصح للأخ أن يمتنع عن أخيه إذا كانت له صفات لا يحبها رغم تعدد الصفات التي يحبها.