وحيث أخذتم دين الإسلام قال تعالى (رسول آمن فيما نزل عليه من ربه والمؤمنون جميعاً يؤمنون بالله ولا تفرق ملائكته وكتبه ورسله بين أحد الرسل)، وخلاصة ذلك الإيمان الحقيقي بالإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله وكثير من الخير والشر واليوم الآخر وإيمانًا بأن الله سبحانه وتعالى هو خالق العالم ومن يتصرف. منهم بعلمه، ومراقبها، وأنه رب العالمين، ولا خالق غيره، وأنه صاحب الدنيا والآخرة.

من أين يحصل المسلم على إيمانه

وأخذ المسلم عقيدته من كتاب الله تعالى وسنة الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم الذي لا يتكلم بدافع النزوة.

الاجابة

  • بأخذ المسلم عقيدته من كتاب الله تعالى وسنة الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم.