إحدى المدن التي احتلها المسلمون في بلاد السند، وهي امتداد للتوسع الإسلامي الذي استطاع أن ينتشر إلى مساحة شاسعة من البلاد، وكان السند إحداها حيث تمكن المسلمون من القتال. المعارك. من أجل رفع كلمة الله وإيصال رسالة الإسلام إلى العالمين، وفي هذا المقال نجيب على هذا السؤال.

إحدى المدن التي احتلها المسلمون في السند

ومن المدن التي احتلها المسلمون في السند الدبل وقيقان والعيد وقندبيل، وكانت هذه في أرض السند، وهي منطقة تقع غربي القارة الهندية، ومن شرق بلاد فارس إلى جنوبها في الستين. الثالثة هجرية الموافق 682 م حيث حدث ذلك في عهد حجاج بن يوسف الثقفي.

الفتح الإسلامي للسند

الفتح الإسلامي للسند هو سلسلة من الحملات العسكرية التي شنها المسلمون من أجل احتلال وادي السند تحت راية دولة الخلافة الراشدة في أيامها الأولى، ثم واصلوا مسيرة تحت راية الخلافة الأموية بعد الحادث. تم نقله إلى الأمويين. حيث حاول عثمان بن أبي العاص الثقفي أن يكون أول من فتح صلة بزعماء المسلمين، لكن الأمر استمر واستمرت الغزوات على الرابط حتى زمن زياد بن أبيه وزمن الحجاج بن. يوسف الثقفي من بعده الذي استطاع فتح باقي الرابط.

تأخر افتتاح السند

بقيت الفتوحات الإسلامية الأولى للسند خجولة، إذ لم تتجاوز بعض السرايا التي ذهبت إلى هناك ولم تقم بفتح مستدام، بالإضافة إلى صعوبة نقل القوات المسلمة هناك بسبب الخليفة عمر بن الخطاب. . منع المسلمين من ركوب البحر لما تنطوي عليه من مخاطر، باستثناء أن المسلمين لم يكن لديهم معرفة كافية بالممرات والغارات حتى ذلك الحين.

هنا وصلنا إلى خاتمة مقال عن المدن التي احتلها المسلمون في أرض السند، نشرح فيه إجابة هذا السؤال ونستعرض أيضًا معلومات عن الفتح الإسلامي للسند.