كيفية السعي بين الصفا والمروة

إجابة معتمدة

كيفية السعي بين الصفا والمروة

    طريقة السعي بين الصفا والمروة - موضوع

    قول أبدأ بما بدأ الله -تعالى- به، عند الصعود إلى الصفا. استقبال القبلة والذكر والدعاء، وتكرار الدعاء المأثور ثلاث مرّات عند الوقوف على الصفا والمروة. المشي على الرجلين بين الصفا والمروة، ولا يجوز الركوب إلّا إذا دعت إلى ذلك حاجة، ويفعل على المروة ما فعل على الصفا.

    كيفية السعي بين الصفا والمروة

    أفيدونا أفادكم الله. السعي يبدأ من الصفا، ويختم من المروة، والسعي شوط واحد من الصفاء للمروة هذا واحد، ومن المروة إلى الصفا شوط ثاني، وهكذا، فالمقصود أنها سبعة أشواط، يبدأ الساعي من الصفا، ويختم بالمروة، فإذا بدأ من الصفا، ووصل المروة هذا واحد، وإذا رجع من المروة إلى الصفا ...

    كيفية السعي بين الصفا والمروة - عبد العزيز بن باز

    كيفية السعي بين الصفا والمروة. ماذا يفعل المعتمر إذا صعد الصفا ليسعى هل يشير، وكذلك هل يكبر وما صفة ذلك وهل يدعو؟. إذا صعد الصفا يستقبل القبلة ويرفع يديه ويكبر الله ويحمده ويدعو ويكرر ثلاث مرات ثم ينزل يمشي ذاكراً مكبراً داعياً، فإذا جاء بين العلمين سعى يعني هرول بين المشي ...

    الصفا والمروة.. السعي إلى الله - إسلام أون لاين

    في البداية يتم احتساب الشوط بداية من الصفا حتى ينتهي إلى المروة، وعند العودة من المروة إلى الصفا يتم احتسابها شوطًا أخر، وليس احتساب الذهاب من الصفا إلى المروة والرجوع مرة أخرى شوط، كما يشترط في السعي، أنّ يكون بعد طواف سواء كان ركنًا أو واجبًا أو نفلًا.

    كيفية السعي بين الصفا والمروة - موقع محتويات

    mhtwyat.com › كيفية-السعي-بينكيفية السعي بين الصفا والمروة - موقع محتويات mhtwyat.com › كيفية-السعي-بين Cachedنظرة عامةما هو الصفا والمروةمكانة الصفا والمروة في الإسلامكيفية السعي بين الصفا والمروةشروط السعي بين الصفا والمروةكيفية السعي بين الصفا والمروة ، هو عنوان هذا المقال، ومعلومٌ أنَّ الله -عزَّ وجلَّ- شرعَ للمسلمينَ الحجَّ والعمرةَ، وجعلَ السعيَ بينَ الصفَا والمروةَ أحدَ أركانهما، فما هما الصَفا والمروةَ؟ وما هي مكانتهما في الإسلامِ؟ وما هي الكيفيةِ الصحيحةِ للسعيِ بينهما؟ وما هي شروطُ السعيِ؟ كلُّ هذه الأسئلة سيجد القارئ الإجابة عليها في هذا المقال. See full list on mhtwyat.com إنَّ الصفا في اللغة تعدُّ جمعًا لكلمةِ صفاةٍ، وهو عبارة عن الحجارة الملساء العريضة، ويُمكن تعريفه بالاصطلاح الشرعي على أنَّه جبلٌ يقعُ في الجهةِ الجنوبية الشرقية من البيت الحرامِ، بينما المروة في معناها اللغوي تطلق على الحجارة اللامعة البراقة، أمَّا بالاصطلاح الشرعي فهي عبارة عن جبلٍ يقع في الجهة الشرقية الشمالية من البيتِ الحرامِ. 1 See full list on mhtwyat.com لقد حاز جبلي الصفا والمروة على مكانة دينية عظيمة في الشرعِ الإسلامي؛ إذ أنَّ السعيَ بينهما يعدُّ ركنًا من أركانِ الحجِّ والعمرة، ودليل ذلك قول الله تعالى إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِن شَعَائِرِ اللَّهِ ۖ فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِ أَن يَطَّوَّفَ بِهِمَا ۚ وَمَن تَطَوَّعَ خَيْرًا فَإِنَّ اللَّهَ شَاكِرٌ عَلِيمٌ... See full list on mhtwyat.com يتوجه المسلم إلى جبل الصفا، ويتلوا قول الله تعالى إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِن شَعَائِرِ اللَّهِ، وحين يصعد إلى جبل الصفا يقوم باستقبال القبلة، ويوحِّد الله، ويكبِّره، ثمَّ يدعوا ربَّه بهذا الدعاء “الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير، لا إله إلا الله وحده لا شريك له، أنجز وعده، ونصر عبده، وهزم الأحزاب وحده” ويقوم بتكراره ثلاث مرات. 3 بعد ذلك ينزل عن جبلِ الصَفا متجهًا نحوَ المروةِ، فإن وصل إلى العلمِ الأخضر الأول، يبدأ المسلم الذكر بالرملِ، وهو المشيِ السريعِ، وما أن يصل العلم الأخضرِ الثاني فإنَّه يترك الرمي ويمشي بشكلٍ عاديٍ، حتى يصلَ المروةَ، فيصعدُ عليه، ويستقبل القبلة، ويوحِّد الله ويكبِّره ويحمده، ويدعوا ذات الدعاءِ الذي دعاه على الصَفا. 4 See full list on mhtwyat.com إنَّ للسعيِ بينَ الصَفا والمروةَ عددًا من الشروطِ التي لا بدَّ من مراعاتها، وفي هذه الفقرة من هذا المقال سيتمُّ بيانها بشيءٍ من التفصيلِ، وفيما يأتي ذلك 6 لا بدَّ من استيعابِ الساعي للمسافة التي بينَ جبلي الصفا والمرة عندَ السعيِ بينهما، وبناءً على ذلك فمن لم يقطع كلَّ المسافةِ، فإنَّ الشوطَ لم يصحَّ منه، وهذا باتفاق أئمة المذاهب الإسلامية الأربعة، ودليل فعل رسول الله -صلى الله عليه وسلم- والذي أمرَ بأخذ المناسكَ عنه، كما أنَّ المسافة محددة من قبلِ الشارعِ الحكيمِ، وإن أنقصَ المسلمَ منها شيئًا فقد بل سعيه. ومن شروطِ السعيِ بين الصفا والمروةَ أيضًا، مراعاة المسلمِ للترتيبِ، حيث لا بدَّ له أن يبدأ من جبل الصفا، وينتهي بالمروةَ، وهذا بإجماع أئمة المذاهب الإسلامية الأربعة، ودليل ذلك قول رسول الله -صلى الله علي وسلم- “أَبدأُ بما بدأ اللهُ به”، ومعلومٌ أنَّ الله -عزَّ وجلَّ- قد بدأ بالصَفا، حيث قال الله تعالى إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِن شَعَائِرِ اللَّهِ. وقد ذهب جمهور أهل العلم من المالكية والشافعية والحنابلة إلى وجوب إتمام الساعي سبعةَ أشواطٍ بالعددِ، ودليل ذلك ما رُوي عن عمرو بن دينار حيث قال قَدِمَ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فطاف بالبيت سبعًا، وصلَّى خَلْفَ المقامِ ركعتينِ، فطاف بين الصَّفا والمروةِ سبعًا، وهذا هو فعل رسول الله الذي أمر المسلمينَ بأخذ مناسكهم عنه. See full list on mhtwyat.com